• مشاهدة مباراة ريال مدريد و دينامو زغرب بث مباشر 14/9/2011 دورى ابطال اوربا
  • نتيجة الثانوية العامة 2011
  •  نتيجة الثانوية العامة 2011
  •  نتيجة الثانوية العامة 2011
  • نتيجة الثانوية العامة 2011

0 مشاهدة مباراة البرازيل والإكوادور بث مباشر اون لاين 14/7/2011 كوبا امريكا

الثلاثاء، 12 يوليو 2011 التسميات:
مشاهدة مباراة  البرازيل والإكوادور بث مباشر اون لاين 14/7/2011 كوبا امريكا 
البرازيل والاكوادور مباشر اون لاين كوبا امريكا 2011
شاهد مباشرة مباراة البرازيل و الإكوادور بث حي. ماتش الإكوادور و البرازيل اون لاين. مشاهدة البرازيل و الإكوادور بث مباشر مباراة بطولة كوبا أمريكا 2011 مباراة بطولة كوبا أمريكا. لينك مشاهدة مباراة البرازيل السويسرية SF2 TSI 2 TSR2 بريمير سبورت 1 سكاي كالشيو سكاي سبورت 1 الإيطالية TV3 (الايرلندية) Nederland 3 Premiere Analog Premiere Sport CL8 Premiere Sport CL9 SAT.1 Osterreich Sky Sports 2 TVE La Primera الجزيرة الرياضية +5 الجزيرة الرياضية + 3 الجزيرة الرياضية - HD 1 الجزيرة الرياضية + 4 STV 3 (سلوفاكيا) الجزيرة الرياضية +9 الجزيرة الرياضية - HD 2 Ecuador 14-7-2011 Ver Brazil vs Ecuador en vivo Ver Brazil vs Ecuador en vivo Brazil vs Ecuador online Brazil vs Ecuador Live Stream Online WATCH TV Brazil
Ecuador online Brazil vs Ecuador Live Stream Online 
 لينك مشاهدة مباراة البرازيل السويسرية SF2 TSI 2 TSR2 بريمير سبورت 1 سكاي كالشيو سكاي سبورت 1 الإيطالية TV3 (الايرلندية) Nederland 3 Premiere Analog Premiere Sport
ماتش البرازيل والاكوادور مباشر لايف

لا خيار امام البرازيل والاكوادور سوى الفوز



يدرك المنتخب البرازيلي أن الخسارة ممنوعة عليه أمام الإكوادور يوم الأربعاء في إطار الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثانية من كأس الأمم الأميركية الجنوبية (كوبا أميركا) إذا أراد إكمال المشوار في البطولة القارية.
وكان المنتخب البرازيلي حامل اللقب في النسختين الأخيرتين تعادل بشق الأنفس في مباراتيه الأوليين مع فنزويلا سلباً، ومع الباراغواي (2-2)، علماً بأنه أدرك التعادل في الوقت بدل الضائع في المباراة الأخيرة.
ولم يقدم المنتخب البرازيلي شيئاً في البطولة حتى الآن، وتحديداً مهاجمه نيمار الذي توقع النقاد أن يكون نجم البطولة إلى جانب الأرجنتيني ليونيل ميسي، لكنه خيب الآمال كثيراً في المباراتين الأوليين.
ويبدو المدرب مانو مينيزيس، الذي خلف كارلوس دونغا إثر خروج المنتخب من ربع نهائي مونديال جنوب أفريقيا، في حاجة إلى الكثير من الوقت لإيجاد توليفة جيدة للمنتخب، خصوصاً أن معظم أفراد المنتخب الحالي من الشباب الذين يفتقرون إلى الخبرة في البطولات الكبرى.
ولم يُعرَف ما إذا كان مينيزيس سيعتمد على التشكيلة ذاتها التي خاضت المباراة الثانية ضد الباراغواي، والتي لجأ فيها إلى استبعاد روبينيو منها ولم يشركه إطلاقاً طوال الدقائق التسعين، وتردد أن الأخير ترك الملعب غاضباً.
وناشد قائد الفريق لوسيو زملاءه بتحمل مسؤولياتهم في المباراة الأخيرة وقال في هذا الصدد: "الجميع يدرك أن النتائج التي سجلت حتى الآن لم تكن بحجم الآمال الموضوعة، لكن يجب أن نتحلى بالهدوء لأن مصيرنا لا يزال بيدنا".
وأضاف: "نحن نلعب لمنتخب البرازيل الشهير وندافع عن ألوان دولة عريقة في كرة القدم، وبالتالي يتوجب علينا أن نكون جديين ونبرهن عن تصميم كبير لأن القميص الوطني هو الأغلى".
وأوضح: "يجب معرفة أنه لا يمكن حسم الأمور من الآن وصاعداً فقط بالاعتماد على اسم هذا المنتخب أو ذاك، فالمنتخبات الأخرى تطورت كثيراً، وقد نجح منتخبا فنزويلا والباراغواي في مراقبة مفاتيح اللعب لدينا ونجحا بنسبة كبيرة في الحد من خطورتنا".
استمرار غياب أنطونيو فالنسيا
في المقابل، سيغيب عن الإكوادور جناح مانشستر يونايتد بطل الدوري الإنكليزي أنطونيو فالنسيا، الذي لم يتعاف من إصابة في كاحله تعرض لها في المباراة الأولى ضد الباراغواي وغاب عن المباراة الثانية ضد فنزويلا.
وتعرض فالنسيا للإصابة في الكاحل الذي أصيب بكسر مضاعف في أيلول/سبتمبر الماضي وأبعده عن الملاعب لفترة ستة اشهر.
وقال طبيب المنتخب الإكوادوري باتريسيو مالدونادو "للأسف لم يتعاف أنطونيو من الإصابة التي لحقت به كما كنا نتوقع، وبالتالي لا نريد المخاطرة بإشراكه ضد البرازيل".
وأضاف: "لا يزال يشعر بالأوجاع وبالتالي في حال إشراكه قد يبتعد عن الملاعب لفترة طويلة ولذا نفضل عدم إشراكه".
وأوضح مالدونادو أنه على اتصال دائم بالجهاز الطبي لمانشستر يونايتد لإطلاعه على الحالة الصحية لفالنسيا.
يذكر أن الإكوادور في حاجة إلى الفوز لكي تضمن بلوغها ربع النهائي، شأنها في ذلك شأن البرازيل، وهو ما يعني أن المنتخبين مطالبان بالهجوم لتحقيق مبتغاهما.

البرازيل والإكوادور في «النداء الأخير»

بعد 48 ساعة فقط من إمساك نجوم التانجو الأرجنتيني بطوق النجاة والعبور إلى بر الأمان ببلوغ دور الثمانية في بطولة كأس أمم أميركا الجنوبية “كوبا أميركا” المقامة حالياً بالأرجنتين، يأمل “راقصو السامبا” البرازيلية في اللحاق بهم من مركز الإنقاذ نفسه باستاد “ماريو ألبرتو كيمبس” في مدينة كوردوبا.

وشهد هذا الاستاد أمس فوزاً ساحقاً 3 - صفر للمنتخب الأرجنتيني على نظيره الكوستاريكي في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الأولى بالدور الأول للبطولة لينتزع أصحاب الأرض تأشيرة التأهل لدور الثمانية برفع رصيدهم إلى خمس نقاط واحتلال المركز الثاني في المجموعة.
وفي التوقيت نفسه سيكون المنتخب البرازيلي على موعد مع مواجهة مشابهة في الظروف والحسابات، حيث يلتقي المنتخب الإكوادوري في صراع محتدم على بطاقة التأهل لدور الثمانية.

ولم يكن المنتخب البرازيلي الفائز باللقب في البطولتين الماضيتين والفائز بلقب كأس العالم خمس مرات سابقة، يتوقع هذا الوضع الذي يخوض من خلاله المباراة، ولكن مفاجآت البطولة الحالية، وضعت الفريق في مأزق حقيقي.

وسقط المنتخب البرازيلي في فخ التعادل السلبي مع نظيره الفنزويلي في بداية رحلة الدفاع عن اللقب قبل أن ينتزع تعادلاً بشق الأنفس في المباراة التالية أمام منتخب باراجواي 2 - 2 بفضل هدف سجله المهاجم البديل فريد في اللحظات الأخيرة من اللقاء. وتجمد رصيد منتخب البرازيل عند نقطتين فقط ليقتسم المركز الثاني في المجموعة مع منتخب باراجواي، بينما يعتلي المنتخب الفنزويلي الصدارة برصيد أربع نقاط ويتذيل المنتخب الإكوادوري المجموعة برصيد نقطة واحدة.
ولذلك، يخوض المنتخب البرازيلي مباراة اليوم رافعاً شعار “أكون أو لا أكون” لأن هذه المواجهة تمثل “حياة أو موت” لكل من طرفيها فالفوز يضمن لصاحبه التأهل لدور الثمانية والهزيمة تطيح بصاحبها خارج البطولة، أما التعادل فلن يخدم الإكوادور، ولكنه سيصعد بالبرازيل إلى دور الثمانية سواء باحتلال المركز الثاني أو الثالث في المجموعة.
ورغم امتلاء صفوف المنتخب البرازيلي بالعديد من النجوم في مختلف الخطوط، وخاصة في الهجوم، بدا الفريق البرازيلي في مباراتيه السابقتين عاجزاً عن الانقضاض على منافسيه مثلما اعتاد عشاق السامبا في كل مكان بالعالم، وظهرت العديد من السلبيات في أداء الفريق، ولم تفلح تغييرات مديره الفني مانو مينزيس سواء في التشكيل الأساسي أو خلال المباريات أو التعديلات في خطة اللعب.
وبات الفريق مهدداً بالخروج المبكر من البطولة، إذا لم يحقق الفوز أو التعادل في مباراة اليوم، ولكن الفوز وحده وبفارق مريح من الأهداف هو ما سيطمئن جماهير السامبا مثلما فعل منتخب التانجو مع عشاقه.
وتبدو المشكلة الحقيقية التي يواجهها الفريق أن لاعبيه لا يقدمون في البطولة الحالية، ما يتناسب مع إمكانياتهم الحقيقية.
ولخص المدافع لوسيو قائد الفريق الأزمة الفعلية للسامبا البرازيلية في هذه البطولة عندما ناشد زملاءه في الفريق بمزيد من الجدية والإخلاص. ورفض لوسيو “33 عاماً” ذكر أسماء اللاعبين الذين وجه إليهم الانتقادات خلال مؤتمر صحفي أمس الأول، مشيراً إلى أنه يرفض التصريح بأسماء الأشخاص، ولكنه يتكلم بشكل عام على أي لاعب يقصر في أداء مهمته مع الفريق.
فريق كامل
وقال لوسيو: “نحن فريق كامل، ولسنا مجرد لاعبين أو ثلاثة لاعبين يصنعون الفارق، أهم شيء هو قوة الأداء الجماعي، وأن يكون لدى الفريق هدف يتحدون عليه، يتعين على كل لاعب تحمل المسؤولية وأن يلعب بمزيد من الجدية، يتعين على اللاعبين أن يظهروا سبب وجودهم في صفوف المنتخب البرازيلي، لا يمكن لفريق أن يفوز بمباراة من خلال بريقه أو اسمه”.
وأوضح لوسيو أن “شعار منتخب السامبا يوجد على مقدمة قميص اللعب الخاص بالمنتخب، بينما يكتب اسم اللاعب على مؤخرة القميص، شعار الفريق أهم من اسم اللاعب، المنتخب البرازيلي ليس مكاناً للاستعراض. نحن نمثل بلداً بأكمله، ونلعب بقميص منتخب كبير، لم نأت هنا للمزاح. نحتاج للجدية والإخلاص والحماس”.
ويبدو أن لوسيو أراد بتصريحاته إلقاء اللوم على نيمار مهاجم سانتوس والمنتخب البرازيلي والذي يسعى نادي ريال مدريد الإسباني للتعاقد معه ولكن اللاعب لم يقدم في البطولة الحالية، ما يستحق ذكره.
وقال لوسيو:”كل لاعب يتعين عليه التعامل بمزيد من الجدية، وأن ينتقد نفسه، من الأمور المهمة للغاية أن تلعب بدون كرة ويجب عليك إزعاج المنافس، كما أصبح من الضروري للغاية أن يتعامل اللاعب بشكل أكثر حماسا داخل المنتخب البرازيلي”.
تغييرات محتملة
ولم يقدم أي من المهاجمين الثلاثة الشبان نيمار وجانسو وألكسندر باتو ما يستحق ذكره في المباراتين الماضيتين، رغم أن الآمال كانت معلقة عليهم لإعادة شباب السامبا البرازيلية.
وفشل اللاعبون الثلاثة في هز الشباك وقدموا عرضاً فاتراً مع الفريق في المباراتين، كما طال الفشل لاعبين لديهم خبرة أكبر مثل داني ألفيش نجم برشلونة الإسباني وروبينيو مهاجم ميلان الإيطالي، حيث كان ألفيش أبرز نقاط الضعف في مباراة الفريق أمام باراجواي بينما لم يقدم روبينيو شيئا في لقاء فنزويلا، وجلس على مقاعد البدلاء في مباراة باراجواي بأكملها.
ولذلك يفكر مينزيس في تغيير ألفيش في هذه المباراة، والدفع مكانه باللاعب مايكون نجم الإنتر الإيطالي، وقد يستعين بفريد وجيدسون على حساب روبينيو ونيمار أيضاً، ولكن المباراتين الماضيتين أكدتا بالفعل أن الفريق لا يحتاج لتغيير في التشكيل أو الخطة بقدر حاجته إلى التعامل بالجدية التي أشار إليها لوسيو.
ويدرك المنتخب البرازيلي أن منافسه ليس فريقاً ضعيفاً، فقد دأب في السنوات الأخيرة على تقديم عروض جيدة أمام راقصي السامبا، كما قدم الفريق أداءً جيداً في المباراتين السابقتين له بالبطولة الحالية، حيث تعادل سلبياً مع منتخب باراجواي القوي وسقط بهدف وحيد أمام فنزويلا. ويتضح من النتيجتين أن الفريق يعاني من مشكلة حقيقية في الهجوم رغم وجود أكثر من لاعب جيد في خطي الوسط والهجوم مثل فيليبي كايسيدو ووالتر أيوفي وكريستيان بينيتيز. ورغم ذلك قد يشكل الفريق مشكلة حقيقية وعقبة كبيرة للسامبا البرازيلية خاصة أنه ليس لديه ما يخسره وسيحاول استغلال اهتزاز مستوى السامبا لتحقيق أي مفاجأة.
ولذلك طالب المدرب رينالدو رويدا المدير الفني للفريق لاعبيه بعد الهزيمة أمام فنزويلا بأن يحلموا بالفوز على البرازيل، وأكد رويدا للاعبيه على ضرورة التمسك بالأمل وأن “يحلموا” بتحقيق الفوز على البرازيل لأنه ليس مستحيلاً.
وقال رويدا :”نحتاج للتعاون والتماسك بين اللاعبين والبناء الجيد للهجمة وهذا هو ما افتقدناه أمام فنزويلا”، وأوضح أن الفريق يحتاج إلى مزيد من التركيز في بناء هجماته، بالإضافة للاستحواذ على الكرة بشكل أفضل.
وتعليقاً على المباراة المرتقبة أمام البرازيل، قال رويدا :”عليكم أن تحلموا.. احلموا واستعيدوا الفرصة، يمكننا العبور للدور الثاني”


لمشاهدة القنوات اضغط


او على الصــورة

قنوات  HD



تابع القراءة

المتابعون

المتواجدون الان

 
نــــــــــــاس بـــــــــوك © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates